روزاريا بترفيلد، بروفيسورة في اللغة الإنجليزية، لها مركزها في الجامعة وأيضا عند طلابها. روزاريا امتلكت بيتين هي وشريكت حياتها، الذين أضافت بهما الطلاب والنشطاء الذين أرادوا إحداث تغير في العالم. أيضا، في المجتمع، كانت روزاليا قد انخرطت في عدة أعمال تطوعية. لقد عاشت حياة جيدة ومتنعمة وفي سنين الثلاثين من عمرها تقابلت مرة اخرى مع رسالة الانجيل التي اعتبرتها معضلة وذات اشكاليات من قبل. الا أن هذه المرة قد قلبت حياتها رأسا على عقب وتكلمت عن أسرار المستبعد إيمانها – أي عن أسرارها هي.
ستنكشفون تلك الأسرار والعديد من الأفكار التي كانت لدى روزاليا وكيف تغيرت عن حياة المثلية الجنسية وحياتها الشخصية برسالة الإنجيل.
لشراء الكتاب: